vendredi 12 décembre 2014

doros geo 2eme




وزارة التربية الوطنية

مديرية التربية لولاية الجلفة
ثانوية: سيدي لعجال المتشعبة
 
   * جميع الشعب *

إعداد وتحضير الأستاذ:
قـــوراري ثامـر


الوحدة التعلمية الأولى: الجزائر موقعا وأبعادا

الوضعية التعلمية الأولى: المجال الجغرافي للجزائر         المدة: 06 سا
الإشكالية : تمتلك الجزائر موقعا هاما على جميع المستويات الحضارية والاقتصادية والسياسية إقليميا وجهويا وعالميا.كيف ذالك ؟
السندات والتعليمات:  الوثيقة 1.2 - ص12 - خريطة إفريقيا السياسية - لوثيقة 1.2ص12.13 - الوثيقة 1.2.3 ص16.17 - الوثيقة 2.3.4ص13.14.15 الصورة ص15 - الوثائق1.2 -16وثائق الصفحة 36  - الوثيقة 1.2 - ص116 - الوثيقة1 ص13.

1- - مغاربيا :- يتوسط بلدان المغرب العربي

02- إفريقيا :- بوابة إفريقيا

03- عربيا :-امتداد للوطن العربي

04- دوليا:- تتوسط العالم القديم

تقع الجزائر شمال إفريقيا –يحدّها شمالا البحر المتوسط وجنوبا مالي و تشاد وشرقا تونس وليبيا وغربا المغرب و موريتانيا

شاسعة المسـاحة 2.381.741 كم 2          

الأبعاد :-من الشمال إلى الجنوب 1900 كم

من الشرق إلى الغرب 1700كم

يحقق موقع الجزائر ما يلي :- اتصال جغرافي

يسهل الاتصال مع إفريقيا و البلاد العربية و أوربا و العالم ككل اتصال حضاري

*- تطل على البحر المتوسط بمسافة1200كم مما يجعلها دولة متوسطية   تتميز ب :

بوابة إفريقيا  /  ثاني بلد إفريقي من المساحة بعد السودان

تتوسط العالم القديم ( أوربا –إفريقيا – آسيا )

*- البعد المحلي و  الجهوي :          

هو الانتماء إلى المغرب العربي طبيعيا و تاريخيا و سياسيا ( اتحاد المغرب العربي)

*- البعد الإقليمي :  الانتماء إلى مجموعة البحر المتوسط جغرافيا - الانتماء إلى الوطن العربي ضمن الجامعة العربية. - الانتماء إلى مجموعة الأورومتوسطية اقتصاديا
*- البعد القاري : - الانتماء للقارة الإفريقية باعتبارها عضوا في منضمة الوحدة الإفريقية منذ1963 والاتحاد الإفريقي منذ2001 و النيباد منذ2003
*- البعد الإسلامي :   الانتماء لمنظمة المؤتمر الإسلامي منذ 1969
*- البعد العالمي :  الانتماء للمنضمات العالمية السياسية و التكتلات الاقتصادية – السعي للانضمام إلى المنضمة العالمية للتجارة الدولية .
المقدمة:
إن الدارسة لموقع الجزائر يدرك أهمية هذا الموقع
فما خصائص هذا الموقع ؟ وأين تكمن أهميته
·        دور الجزائر جهويا وإقليما وعالميا
أما بالنسبة لموقع الجزائر وأهميته فيتمثل في :
 إن الجزائر تتوسط العالم وتطل على حوض البحر المتوسط وهي بذالك تقع في شمال إفريقيا وغرب الوطن العربي مما جعلها توجد في منطقة ظهرت بها أهم الحضارات الكبرى في العالم

·        تشرف على أهم الطرق البحرية التجارية في العالم

·        تربط بين مناطق متباينة طبيعيا وثقافيا واقتصاديا

·        تتوسط دول المغرب العربي مما يجعلها

·        منطقة تزاوج بين مختلف حضارات العالم
·        قادرة على الاتصال بجميع مناطق وأسواق العالم
·        حلقة ربط بين الثقافة الغربية من جهة والعربية والإفريقية من جهة ثانية
·        قربها من أهم الأسواق في العالم سواء أسواق المواد الأولية والمنتجات المدارية أو أسواق السلع الاستهلاكية الصناعية والزراعية الخاصة بالمنطق المعتدلة والباردة
·        عنصر أساسي قي أي تعاون متوسطي أو  إفريقي أو عربي أو مغاربي
   أما دورها والإقليمي والعالمي فيتمثل في:
  على المستوى المغار بي : كانت السباقة بالدعوى والعمل على اتحاد المغرب العربي ويعود ذالك إلى :
·        نجم شمال إفريقيا في العشرينات من القرن 20
·        التعاون الفعال مع دول المغرب العربي أثناء مرحلة مقاومة الاستعمار (( لقاء طنجة هجومات الشمال القسنطيني1956))
     *  والمنظم للقاء زارلدة السبب المباشر في إنشاء اتحاد المغرب العربي
 أما على المستوى العربي : فقد سارعت منذ الاستقلال بالالتحاق بالجامعة العربية من جهة ومن جهة ثانية شاركت في كل التظاهرات بالوطن العربي وأهمها الصراع العربي الإسرائيلي
أما على المستوى الإفريقي :فقد عملت على دعم القضايا الإفريقية من خلال مسارعتها إلى المشاركة في إنشاء منظمة الوحدة الإفريقية ثم الاتحاد الإفريقي وكذالك الشراكة من اجل إفريقيا الدفاع على مصالح ومطالب القارة في المحافل الدولية
إما على المستوى المتوسطي : فهي تعمل منذ مدة على توقيع اتفاقية مع الاتحاد الأوربي في إطار دول المغرب العربي ودول الضفة الجنوبية للمتوسط
أما على المستوى العالمي:  فقد سارعت منذ الاستقلال على الانضمام للأمم المتحدة والتوقيع على معظم الاتفاقيات الدولية والعمل على نشر السلم والأمن في العالم والدعوة إلى نضام اقتصادي دولي عادل.

الوضعية التعلمية الثانية: العلاقة بين السكان والوسط الطبيعي.         المدة: 06 سا
الإشكالية:
الجزائر. وتنوع بيئاتها الطبيعية كان له ان اتساع مساحة الأثر الكبير في توزيع السكان ونشاطهم.
السندات والتعليمات:                                            
1-أبرز خصائص الوسط الطبيعي
2- أدرس الوسط البشري.
3-أربط العلاقة بينهما ( الوسط الطبيعي والبشري).
*- خصائص الوسط الطبيعي:
من خلال خريطة تضاريس الجزائر يمكننا أن نميز بين إقليمين كبيرين يختلفان من حيث المساحة هما:
أ/الإقليم الشمالي:   
يمتد من البحر المتوسط شمالا إلى سلسلة الأطلس الصحراوي جنوبا ومن الحدود التونسية شرقا إلى الحدود المغربية غربا مساحة 300 ألف كم2. يتميز بحداثة تكوينه، وتعقيد سطحه (تضرسه)في قسمه الشمالي يبرز الطابع الجبلي، وفي قسمه الجنوبي تمتد الهضاب العليا على مسافة 700كم.
ونبرز فيه المظاهر التضاريسية التالية:
1- الجبال: 1-سلسلة الأطلس التلي: تنقسم إلى قسمين:
أ/-السلسلة الساحلية: (وهران، الظهرة، الأطلس المتيجي، جرجرة، البابور، ايدوغ، القل)
ب/- السلسلة الداخلية: ( جبال تلمسان، معسكر، سعيدة، الونشريس، التيطري، البيان، نوميديا، سوق أهراس).
2/-سلسلة الأطلس الصحراوي: تتشكل من جبال القصور والعمور وأولاد نايل والأوراس ( قمة شيليا 2328م)
2-السهول: تنقسم إلى قسمين
               سهول سـاحلية
سهـول داخلية
- ضيقة ومتقطعة تمتد من الغرب إلى الشرق
-سهول وهران، متيجة، عنابة.
- أهم منطقة للتركيز السكاني.
-أكثر ارتفاعا (500م). –أكثر اتساعا.
- تمتد من الغرب إلى الشرق.
- سهول تلمسان، س.بلعباس، معسكر. سرسو بتيارت، الشلف، سهل غريب، سهول قسنطينة.
3-الهضاب العليا:
 الهضاب العليا الشرقية
الهضاب العليا الغربية
- تمتد من جبال الحضنة غربا إلى الحدود التونسية شرقا. – تزداد ارتفاعا كلما اتجهنا شرقا.- تتخللها أحواض وبعض الأودية.
-أكثر اتساعا. – تمتد على طول 500كم من الحدود المغربية إلى جبال الحضنة.
- الفاصل بينهما هو حوض الحضنة.
الأودية: أهمها: وادي التافنة، الشلف، الصومام سيبوس، الوادي الكبير.
2-الاقليم الصحراوي: يمتد جنوب الإقليم الشمالي، مساحة 2كم2.من الحدود التونسية شرقا إلى الحدود المغربية غربا. ومن الأطلس الصحراوي شمالا إلى حدود مالي والنيجير يظهر بها 4 مظاهر تضاريسية:
1-العرق: صحراء رملية منخفضة ( العرق الشرقي الكبير، العرق الغربي الكبير، عرق شاش، عرق الجدي)
2- الحمادة: وهي صحراء صخرية، هضبة تادمايت (شمال ع. صالح حمادة الدراع، حمادة القلاب.
3- الرق: صحراء حصوية.                                                        
4- المرتفعات والهضاب: تتمثل في جبال الهقار( قمة تاهات 2918م ).
2/-دراسة الوسط البشري:
جدول يمثل تطور السكان في الجزائر( 62- 2008)
1962
1966
1975
1985
1987
1992
2002
2003
2005
2008
10.2
12
15
20
23.05
25.94
31.35
31.84
32.5
34.8
من خلال الوثيقة نلاحظ:  
الكثافة السكانية (النظرية) 14.61ن/من2 الواحد
تزايد السكان باستمرار.
-توزيع غير متوازن للسكان وهذا يعود إلى العوامل التالية:
- طبيعة التضاريس والمناخ.
- تاريخية: مناطق استقر بها الإنسان منذ القدم وأقام بها حضارة وأخرى إهتم بها الاستعمار الحديث لأسباب اقتصادية وإستراتيجية مثل بعض المدن الساحلية في الجزائر..
- إقتصادية: يتركز السكان في المناطق الخصبة والأقاليم الصناعية على السواحل أين تتوفر فرص الصيد البحري.
- سياسية: المناطق أكثر أمنا واستقرارا هي الأكثر كثافة.
- ارتفاع نسبة الشباب بفعل ارتفاع نسبة الولادات وانخفاض متوسط العمر مقارنة بالعالم المتقدم.
*- علاقة الوسط الطبيعي بالوسط البشري:
- أثر التضاريس في توزيع ونشاط السكان:
- علاقة السكان بالتضاريس: يتأثر التوزيع السكاني في الجزائر بالتضاريس كما يؤثر السكان في هذه التضاريس من خلال السعي لتوفير شروط الحياة.
- تأثير السكان على البيئة من خلال إستغلال الثروة المنجمية ( إحداث تغيير في تلك المناطق( حفر المناجم) ( مناجم بو خفرة والونزة والكويف بتبسة وتيمز ريت ببجاية وزكار بمليانة وشق الطرقات..... )
- بناء السدود ودورها في تغيير بعض معالم السطح الطبيعي.
- التوسع العمراني على حساب المساحات الزراعية ( مثل سهل متيجة وغزو الاسمنت له)
*-أثر التضاريس في السكان:
واضح من خلال تمركزهم بالمناطق السهلية الساحلية ( 800-1000/ كم2) وانخفض تمركزهم بالمناطق الداخلية ( 300- 500ن/كم2 الواحد )والصحراوية ( 1.4ن/ كم2 الواحد).
-ترتفع الكثافة السكانية على الشريط الساحلي وتنخفض تدريجيا كلما اتجهنا جنوبا.
- ترتفع الكثافة السكانية في المناطق السهلية وتنخفض بالمناطق الجبلية.
- ارتفاع نسبة الكثافة في الواحات والمناطق الصناعية في الجنوب ( حاسي مسعود) لأسباب اقتصادية وتوفر المياه وفرص العمل في القطاع الزراعي.
*-أثر المناخ في توزيع و نشاط السكان:
يتركز السكان في المناطق المعتدلة المطيرة في الشمال (إقليم البحر المتوسط) بفعل توفر شروط ممارسة النشاط الزراعي خصوصا الإقتصادي عموما وقلتهم بالمناطق الداخلية والصحراوية بفعل ارتفاع درجة الحرارة والجفاف (اقليم المناخ القاري وإقليم المنتاخ الصحراوي).
*- أثر الغطاء النباتي في توزيع السكان ونشاطهم:
النبات له دور واضح في توزيع السكان حيث يتمركزون بالمناطق التي يكثر فيها الغطاء النباتي ( المناطق الشمالية الساحلية باعتبار النبات يلطف الجو، ويوفر الثمار ومصدر للطاقة والخشب إضافة إلى أن العشب الطبيعي في المناطق السهبية يوفر الغذاء الضروري للأغنام الأمر الذي أدى إلى استقرار السكان بهذا الإقليم.
*- الكثافة الحقيقية:
تنقسم الجزائر إلى ثلاثة مناطق كبرى لتركز( لتمركز) السكان تختلف فيما بينها في توزيع الكثافة السكانية.
1- الشريط الساحلي والتلي:
تبلغ الكثافة السكانية به بين: 600-800ن/كم2. الواحد ويعود ذلك إلى: اعتدال المناخ ووفرة التساقط أكثر من 800ملم. – وفرة الأراضي الزراعية الخصبة في السهول الساحلية والداخلية.
- وفرة الشبكة المائية. – توفر المرافق الضرورية للحياة( الصحة، التعليم، الإدارة...)
2- المناطق الداخلية( الهضاب العليا والسهوب):
تتراوح الكثافة مابين: 300-500ن/كم2 الواحد وهي منخفضة نسبيا بسبب قساوة الظروف المناخية وقلة المساحات الزراعية.
3- المناطق الجنوبية (الصحراء):
وتتميز بضعف الكثافة السكانية بها تتراوح بين 0.5ن/كم2 الواحد و1.5ن/ كم2 الواحد.الأسباب:
- سيادة الجفاف. –الحرارة المرتفعة – العزلة. –قلة الأراضي الصالحة للزراعة.
تقويم:  ارسم خريطة ص 24 وص31.
الوضعية التعلمية الثالثة: الموقع الجيو سياسي للجزائر      المدة:4سا .2سا للعلميين 
الإشكالية:
تحتل الجزائر مكانة هامة عربيا وإفريقيا وعالميا تؤهلها للعب دور ريادي في دعم التضامن والتعاون على المستويين الإفريقي والعربي.
السندات والتعليمات: الوثيقة 4و5 ص15.
1- استقرئ الخريطة الجيو سياسية للجزائر.
2-ابرزمكانة الجزائر عربيا وإفريقيا وعالميا.
1- مكانة الجزائر ودورها عربيا:
- ايمان الجزائر بالوحدة العربية. –الإيمان بضرورة الوحدة العربية في ظل التكتلات السياسية والاقتصادية الراهنة.- إعتبار الجامعة العربية الإطار الأمثل للتعاون المثمر بين الدول العربية ولتحقيق الوحدة العربية.
- ناضلت الجزائر في سبيل تحقيق وحدة شعوب المغرب العربي من خلال سعيها لتأسيس الإتحاد المغاربي وتفعيل دوره ( فيفري 1989).
2- مكانة الجزائر إفريقيا:
- ايمان الجزائر بضرورة الوحدة بين الشعوب الإفريقية.
- الإيمان بسياسة حسن الجوار. – الإيمان بضرورة التعاون بين شعوب القارة الإفريقية.
- اعتبار منظمة الوحدة الإفريقية سابقا والإتحاد الإفريقي حاليا الإطار الأمثل للتعاون والتضامن.
- سعي الجزائر لإحباط كل المحاولات الرامية إلى تشتيت الصف وإضعاف القارة.
-استقلال العديد من شعوب القارة كنتيجة مباشرة لإشتداد الكفاح المسلح خلال الثورة التحريرية(54-62 ).
واصلت الجزائر دعمها للحركات التحررية في إفريقيا (حركة سوابو) الصحراء الغربية، حل شكل الازواد مع مالي سنة 1991.م
- مشاركة الجزائر في قمة الدول الثمانية (68) وطرحها لانشغالات القارة (إلغاء ديون بعض الدول وخفض بعضها، وتحويل قسم من الديون إلى استثمارات.....).
3- مكانة الجزائر عالميا:  ...........................................................................................................................................................................................................................
 (طول حدود الجزائر 7147كم. وهذا ما يمكنها من الاتصال في مختلف المناطق في إفريقيا والانفتاح على الدول الافريقية من كل الجهات الامتداد من ش الى الجنوب 1955كم.من الشرق إلى الغرب 1940كم. ).
*- الجامعة العربية:
هي منظمة إقليمية تضم 24 دولة عربية تأسست في 22/03/1945. بالتوقيع على ميثاقها من طرف 07 دول عربية هي مصر، سوريا، العراق، الأردن، لبنان، السعودية، اليمن ( 12 دولة إفريقية و12 آسيوية) هدفها توثيق الصلة بين الدول الأعضاء وتنسيق خططها السياسية تحقيقا للتعاون بينها وصيانة لاستقلالها وسيادتها...)
*- الاتحاد المغاربي:
هو تجمع إقليمي لدول غرب إفريقيا يضم 05 دول مغاربية هي( الجزائر- تونس- المغرب- ليبيا- موريتانيا) تم توقيع معاهدته في مراكش المغربية في 17/02/1989. بتوقيع الدول الخمس على معاهدة الإخاء والاتحاد المغاربي التي تضمنت الأسس والمبادئ والقواعد لبناء المغرب العربي.
- الاتحاد الأفريقي منظمة تضم 53 دوله أفريقية تأسست في دوربان بجنوب أفريقيا سنة في 09/07/2002 وقد حلت مكان منظمة الوحدة الأفريقية. اول من شغل منصب رئيس الاتحاد الأفريقي هو تابو إيمبيكي والذي كان آنذاك رئيس منظمة الوحدة الأفريقية.
يسعى الاتحاد الأفريقي إلى نشر الديمقراطية و ثقافة حقوق الإنسان والتنمية خاصة بتشجيع الاستثمارات الخارجية من خلال برنامج الشراكة من أجل تطوير القارة الأفريقية (NEPAD) والذي يقرر أن السلم والديمقراطية شرطان أساسيان للتنمية المستديمة. يضم الاتحاد الأفريقي 53 دولة أى كل دول القارة باستثناء المغرب، وكانت انسحبت إثر اعتراف منظمة الوحدة الأفريقية بالجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية سنة 1982.. أهداف الاتحاد وهي:
·         تحقيق وحدة وتضامن أكبر بين الشعوب والبلدان الأفريقية.
·         الدفاع عن السيادة والأراضي والاستقلال لكافة الدول الأفريقية.
·         التعجيل بالتكامل السياسي والاقتصادي والاجتماعي لأفريقيا.
·         تعزيز السلام والأمن والاستقرار في القارة الأفريقية.
·         توطيد النظام الديمقراطي ومؤسساته وتعزيز المشاركة الشعبية والحكم السديد.
·         حماية حقوق الإنسان والشعوب وفقا للميثاق الأفريقي لحقوق الإنسان والشعوب وكذلك المواثيق ذات الصلة.
·         تهيئة الظروف الضرورية التي ستمكن القارة من لعب دورها المناسب في الاقتصاد العالمي والمفاوضات بين الدول.
·     الإسراع بتنمية القارة وخاصة عن طريق البحث في مجال العلم والتكنولوجيا.
الموقع الجيو سياسي:  الموقع الجيوسياسي: ترجمة للكلمة الانجليزية “ Géopolitiques “ و المصطلح بالعربية هو “ السياسة الجغرافية “ أو “ سياسة الجغرافيا هو:
 مصطلح يعني تأثير الخصائص الجغرافية للبلد في سياسة الدولة، وبمعنى آخر فهو استخدام ثروات البلد وقواه الطبيعية والبشرية بالإضافة إلى موقعها الاستراتيجي في تحديد تلك السياسة. و تزداد عادة قوة الدولة السياسية كلما ازدادت عناصرها الجغرافية كمّا ً ونوعا ً،
 فعلى سبيل المثال جغرافية دولة كبيرة وغنية كروسيا تنعكس بالضرورة على زيادة قوتها السياسية في حين تفتقد جغرافية دولة صغيرة وفقيرة كتونس مثلا لأي معنى من معاني القوة السياسية وإذا ما لاحظنا الجزائر فاءنها تمتلك من هذه المقومات الجغرافية -عندما ندرس موقعها القاري والإقليمي مثلا - ما يؤهلها لان تكون قوة سياسية إقليميا ودوليا من خلال معرفة خصائص هذا الموقع وأهميته 
الوضعية التعلمية4: وضعية إدماج
1-اشرح المصطلحات التالية:
- الموقع الجغرافي- الموقع الاستراتيجي–الموقع الجيوسياسي– الإمداد.-الاتحاد الإفريقي. - الإتحاد المغاربي.
2- ارسم خريطة الجزائر السياسية




الوحدة التعلمية الثانية: السكان والتنمية في الجزائر              المدة: 20سا /16 سا
الوضعية التعلمية1:  الواقع الاقتصادي والاجتماعي للجزائر غداة الاستقلال
الإشكالية:
إن السياسة الاستعمارية في مختلف المجالات وظروف حرب التحرير خلقت وضعا كارثيا في الجزائر غداة الاستقلال، فما هي طبيعة هذا الوضع؟
السندات والتعليمات:
1-     بين الواقع الاقتصادي والاجتماعي للجزائر غداة الاستقلال.  2- أبرز مظاهر الاختلال.
*- الواقع الاقتصادي:
ورثت الجزائر عن الاستعمار وضعا اقتصاديا (متدهورا) تمثل فيما يلي:
1-التبعية الاقتصادية: هي ارتباط الاقتصاد الوطني لبلد ما باقتصاد أجنبي تمارس الدول الكبرى من خلاله كل أنواع الاستغلال والاحتكار...)ويشمل هذا المصطلح التبعية الزراعية والصناعية و التجارية والمالية والتكنولوجية.
تكمن تبعية الاقتصاد الجزائري للاقتصاد الفرنسي في هذه المظاهر:
- إهمال المواد الأولية( المواد المعدنية والطاقوية ) والتركيز على الزراعة التجارية على حساب الزراعة المعاشية.وسيطرة الشركات الاحتكارية على استخراج المواد الأولية وتسويقها وتحكمها في مختلف النشاطات الصناعية.
2- التركيز على الصناعة الاستخراجية:
اهتمام الشركات الأجنبية بالموارد المعدنية والعمل على رفع إنتاجها وبعد الاستقلال انسحبت هذه الشركات بآلاتها ورؤوس أموالها وانخفض الإنتاج.
- ضاعفت الشركات الفرنسية مع مطلع الستينات استغلالها للبترول وبعد الاستقلال بقيت الشركات الاحتكارية تتحكم فيه استخراجا وتسويقا.
3- صناعة استخراجية لخدمة المستعمر:
أسست فرنسا خلال الح.ع1و2 ( فروعا للمصانع الفرنسية في الجزائر حول الموانئ) ذات طابع استخراجي أما بقية النشاطات فهي وحدات إنتاجية صغيرة وضعت لتلبية حاجيات المستوطنين وتم تهريب رؤوس الأموال وغادرت الإطارات الأجنبية البلاد ( مصانع خالية وإدارة معطلة).
4-هيمنة الشركات الاحتكارية على المحروقات الجزائرية:
وقد بلغ عددها ( 39شركة) منها 15 شركة فرنسية و12 أمريكية و05 ألمانية و4 إيطالية و03 بريطانيا، للتنقيب واستغلال البترول الجزائري، أغلبها أمم سنة 1968.
5-سيادة الزراعية التجارية:
طغيان الزراعة التجارية (اتساع مساحة الكروم لإنتاج الخمور...) وبعد الاستقلال تم استبدالها بمحاصيل أخرى (الحبوب....)   (الزراعة الضرورية...)
2)-الواقع الاجتماعي: ورثت الجزائر عن الاستعمار وضعا اجتماعيا كارثيا: تمثلت مظاهره فيما يلي:
*-البطالة: ارتفع عدد البطالين إلى ما يقارب 200الف بطال غداة الاستقلال أي بنسبة 32% من الفئة النشطة سنة 1966.
*- الأمية: أفرزت سياسة التجهيل التي مارستها فرنسا أكثر من 90% من الأميين أغلبهم نساء. إضافة إلى انتشار الخرافات والبدع التي نشرها الاستعمار ليتسنى له البقاء في الجزائر
* نزوح أهل الريف نحو المدن الكبرى ( زيادة نسبة سكان الأرياف ) والهجرة نحو الخارج.
* التخلف الثقافي والعلمي الذي نجم عن مخلفات الإستعمار الذي مارس سياسته التجهيل والأمية على الشعب الجزائري خاصة ( بلغت نسبة الأمية 95% ) سنة 1962
* انتشار البيوت القصديرية والترابية حول المدن.
* انعدام التوازن بين النمو السكاني والنمو الاقتصادي مما نتج عنه عدة مشاكل اجتماعية مثل: التعليم، السكن، ...
* وضع صحي متدهور ( نقص الإطارات الطبية والهياكل الصحية )
* التفاوت في الدخل الفردي بين السكان في مختلف الولايات الجزائرية.
* خلف الاستعمار الفرنسي في الجزائر مأساة اجتماعية كبيرة تتبين ملامحها من معطيات الجدول التالي:
( الشهداء 1500ألف / أيتام 500ألف / المفروج عنهم 3000 ألف / مهاجرون نحو المدن 700ألف )
*- مظاهر الاختلال:   و تتمثل في:
1/  انعدام قاعدة صناعية وضعف البنية التحتية ( الجسور، سدود، مواصلات) .
2/ سيادة الزراعة التجارية ونقص الوسائل الزراعية المتطورة ( غياب المكننة.........) .
3/ نقص الفادح في الإطارات في شتى الميادين ( صناعة، زراعة، تجارة، صحة، مرافق عمومية).
4/ غياب الأموال اللازمة لبناء اقتصادي قوي وثقل كاهل الدولة الجزائرية من الديون.
5/ التبعية الاقتصادية للخارج في شتى الميادين وتعقد القطاعات الإقتصادية و تهلهلها.
 6/ تفشي البطالة ومظاهر البؤس الاجتماعي .
7/ انخفاض نسبة الأرباح الاقتصادية والاستثمارات لنقص الخبرة لدى المسيرين الجزائريين
تقويم:  ........................................................................
الوضعية التعلمية2: التحولات الاقتصادية الكبرى                 المدة: 6سا. 4سا للعلميين                                                     
الإشكالية:
ورثت الجزائر عن الاستعمار وضعا، اقتصاديا مترديا هدد استقرارها فوضعت الجزائر المستقلة التحدي بانتهاج هدد استقرارها فرفعت الجزائر المستقلة التحدي بانتهاج سياسة التنمية الوطنية الشاملة فماهي مظاهر هذا التحول؟
السندات والتعليمات:
1-     بين مظاهر التحولات الاقتصادية بعد الاستقلال (الصناعة – الزراعة- التجارة)
2-     حدد أسس التنمية
3-     اقترح الحلول المناسبة لمشاكل التنمية.
مظاهر التحول الاقتصادي في الجزائر غداة الاستقلال:  
1/ الصناعة:  
-         قامت الجزائر بإتباع سياسة التأميم فاسترجعت معظم مصانعها من يد الجانب.
-         إقامة الجزائر قاعدة صناعية كمركبات الحديد والصلب وغيرها ( سوناطراك 1969/ سوناكوم1967).
-         خصخصة القطاع الصناعي ( إعادة الهيكلة ).
-         دعم الاستثمار المحلي والأجنبي.
-         القيام بإصلاحات بإرجاع دور المؤسسات الصغيرة والمتوسطة.
2/ الزراعة:  
-         التسيير الذاتي الزراعي (مرسوم مارس 1963).
-         استصلاح الراضي الزراعية وذلك بتوسيع المساحة الزراعية المفيدة 73ألف هكتار.
-         إنشاء دواوين الإنتاج الزراعي (الديوان الوطني للحبوب).
-         إنشاء التعاونيات الفلاحية.
-         إنشاء المستثمرات الفلاحية 1987 والمستثمرات الخاصة.
-         خصخصة التعاونيات  الفلاحية
-         تحرير تجارة الخضر و الفواكه
3/ التجارة:  يلعب القطاع التجاري دورا استراتيجيا في عملية التنمية حيث يمكن بواسطته :
-   تقييم الإنتاج الوطني وترقيته والتعريف به داخل الوطن وخارجه.
-   تمكين الدولة من جلب العملة الصعبة لتنفيذ المشاريع الاقتصادية .
-   تزويد القطاع الاقتصادي والاجتماعي بالمواد الضرورية اللازمة ولهذا السبب اتخذت الدولة منذ الاستقلال عدة إجراءات: فأوكلت المبادلات مع الخارج إلى مؤسسات وطنية مثل سوناطراك بالنسبة للمواد النفطية.والمبادلات الخارجية للجزائر تتم مع 60 بلدا في العالم
* الصادرات :- البترول و الغاز- الفحم –المواد المعدنية-بعض المواد الزراعية كالتمور و الحلفاء ....
* الواردات :-  المواد المصنعة بمختلف أنواعها –مواد التجهيز – المواد نصف مصنعة موجهة للتركيب في الجزائر
7- إعادة تنظيم قطاع التجارة الداخلية والخارجية من خلال:
- إنشاء دواوين وشركات وطنية ذات طابع إنتاجي وتجاري ( الديوان الوطني للخضر والفواكه، الديوان الوطني للحليب ومشتقاته...)
- احتكار الدولة للتجارة الخارجية تصديرا واستيرادا.
- تنوع صادرات الجزائر وتوسيع مناطق التصدير والاستيراد تخفيفا من التبعية.
- توسيع التبادل التجاري مع دول العالم الاشتراكي ودول العالم الثالث.
2/-أسس التنمية الاقتصادية:
1- الاختيار الاشتراكي كمنهج للتنمية الشاملة الهادفة إلى إرساء قواعد اقتصاد قوي.
2- التأميم: والذي شمل أراضي المعمرين( 1963) وجميع الأملاك الشاغرة وتطبيق نظام التسيير الذاتي( سبتمبر 1963).والبنوك الأجنبية (1966) وشركات التأمين والتجارة الخارجية وقطاع النقل، وتأميم المناجم (1966) والمحروقات ( فيفري 1971).
3- إنشاء دواوين وشركات وطنية: حيث أنشأت الدولة عدة دواوين وشركات وطنية ومنحت هذه الشركات احتكار مواد التجهيز وتسويقها وتشجيع الإنتاج الوطني.
3- اقتراح الحلول المناسبة لمشاكل التنمية:
1- إعتماد خطط تنموية صحيحة مبينة على تخطيط محكم.
2- إعداد إطارات فنية كفؤة ( ذات كفاءة).
3- الاستغلال العقلاني للموارد الطبيعية كالتحكم في المياه والري واستصلاح الأراضي الزراعية.
4-توفير التجهيزات الضرورية للتنمية والتحكم في التكنولوجيا واكتسابها بدل استيرادها من الخارج.
5- استغلال مداخيل المواد الطاقوية في المشاريع والمخططات التنموية وفي تسديد الديون وفي انجاز المصانع.
تقويم............................................................
                      الوضعية التعلمية 3:التحولات الاجتماعية                                      المدة: 2سا
الإشكالية:
عرفت الجزائر منذ الاستقلال وإلى اليوم تحولات اجتماعية جذرية وعلى مختلف الأصعدة فما هي مظاهر ذلك؟
السندات والتعليمات:
1-     بين مظاهر التحولات الاجتماعية بعد الاستقلال (السكان الخدمات....)
2-     حدد أسس التنمية الاجتماعية.
3-     اقترح حلولا لمشاكل التنمية الاجتماعية.
1-مظاهر التحولات الاجتماعية:
1- نمو المدن: كان المجتمع الجزائري ريفيا بالدرجة الأولى نتيجة لتمركز المستوطنين الأوروبيين في المدن الكبرى ونسبة سكان المدن آنذاك إلا أن نسبة سكان المدن ارتفعت بعد الاستقلال في الستينات حيث وصلت إلى 25% نتيجة انتقال الجزائريين إلى المدن. واستفحال حركة النزوح الريفي وظهور الأزمة الأمنية في التسعينات( 91- 2000).
2-النزوح الريفي: هي الهجرة الجماعية لسكان المناطق الريفية نحو المدن، حيث ساهمت حرب التحرير في استفحال هذه الظاهرة (سياسة الأرض المحروقة والقمع المسلط على سكان الريف).
3- التعليم: بلغت نسبة الأمية سنة 1962: 98% فكان الوضع التعليمي مترديا بفعل سياسة الاستعمار( التجهيل...) ( طرد الأهالي إلى مناطق النائية، تجويع الجزائريين، تزييف التاريخ وفرنسة المحيط...) وبعد الاستقلال تبنت الحكومة تطبيق مبدأ إجبارية ومجانية التعليم وإعادة الاعتبار للثقافة الوطنية والعناية بتعليم النشئ عدد الطلبة الجامعيين قبل الاستقلال 700 طالب وفي سنة 1968.تجاوز 12000طالب.
4- الصحة: كانت الوضعية الصحية للفرد الجزائري في عهد الاستعمار سيئة للغاية ( انتشار الأمراض والأوبئة، غياب الرعاية الصحية... وبلغت نسبة وفيات الأطفال سنة 1962. 150% وفي سنة 1963. كان في الجزائر 285 طبيبا و70 صيدليا، وقلة عدد الهياكل الصحية الموروثة عن الاستعمار ( مستشفيات قليلة وغير مؤطرة ......)
5- الدخل الفردي والمستوى المعيشي: تردي وضع الجزائريين من الناحية الاجتماعية في العهد الاستعماري بسبب ابعادهم عن الوظائف الإدارية في البلاد (7% في قطاع الموظفين) أما الوظائف المتوسطة والعليا فكانت حكرا على الأوروبيين. خلال سنة 1954 بلغ الدخل الفردي الشهري للجزائري (45 دولار) ( الزراعة) و121دولار ( سكان المدن) وبعد الاستقلال تحسنت القدرة الشرائية للمواطن وانخفضت معدلات البطالة من 32.7% سنة 1966. إلى 22.3% سنة 1977.
*- أسس التنمية الاجتماعية:
*- توفير العيش الكريم لكل مواطن - توفير منصب عمل لكل قادر عليه و العمل على جزارة الإطارات
-مجانية الخدمات التعليمية و الصحية من 1962- 1990 - \
- إحداث التوازن الجهوي بين مختلف جهات الوطن.       -تطوير الريف
3- مشاكل التنمية الاجتماعية والحلول المقترحة:
المشاكل
الحلول المقترحة
1- الحمولة الديمغرافية المفرطة للحظيرة السكانية للمدن ( مشكلة التمدن العشوائي)
3-تدهور التراث العقاري والمراكز التاريخية ( كالقصبة بالعاصمة)
3- انكماش المساحة الصالحة للزراعة بسبب الزحف العمراني على حساب الأراضي الخصبة(سهل متيجة)
4- تفاقم أزمة السكن وتكاثر البناءات القصديرية( تشويه المحيط العمراني للمدن..)
5- العجز الكبير في المرافق والخدمات الأساسية.
6- انتشار البطالة وظهور الآفات الاجتماعية كتعاطي المخدرات والانحلال الخلقي وتصاعد الجريمة والسرقة.
7- ارتفاع نسبة الأمية ومن آثارها (انخفاض المستوى الثقافي، انتشار الخرافات – انتشار الأمراض وانخفاض المردودية، عرقلة النمو الاقتصادي وتكريس التخلف.
8- نقص الرعاية الصحية وشروط النظافة.
9- تفشي الأمراض الخطيرة.
10- قلة عدد الهياكل الصحية الموروثة عن الاستعمار.
1- تشجيع السكان على الاستقرار في الريف من خلال إعادة بعث الفلاحة وتشجيع البناء الريفي.
2- خلق مدن جديدة ذات نمط عمراني محكم والتخلي عن سياسة خلق الأحياء داخل المدن الكبرى (مشروع مدينة سيدي عبد الله الجديدة...)
3- إنجاز مشروع المليون سكن بهدف امتصاص الفائض السكاني.
4- استحداث صندوق الجنوب للتنمية( برنامج الجنوب الكبير).
5- تفعيل البرنامج الوطني لتنمية الهضاب العليا والسهوب حصريا.6- تطبيق شعار التوازن الجهوي باعتماد التنمية الشاملة ومنع بناء البيوت القصديرية حول المدن.
- تطبيق مبدأ إجبارية ومجانية التعليم.
- إعادة الاعتبار للثقافة الوطنية واللغة العربية والعناية بتعليم النشء
- تبني استراتيجية التعريب في التعليم والإدارة.
- توفير مجانية العلاج  و- دعم التأطير الطبي و الصيدلي وتوفير التجهيزات الضرورية.
- انشاء الهياكل القاعدية الصحية وتوسيع التغطية الصحية والخدمات الصحية.و إقامة معاهد تكوين الأطباء والصيادلة.
- الاستعانة بالدول الشقيقة والصديقة في توفير التأطير الطبي.- إقامة مركبات صناعية لإنتاج الأدوية ( مثلا مجمع صيدال المدية )  
تقويم:..............................................................................................
الوحدة التعلمية الثالثة: التباين الإقليمي في الجزائر
الوضعية التعلمية الأولى:  معايير تحديد الإقليم                      . المدة: 3 سا
 الإشكالية : امتداد الجزائر الطبيعي و توزيع السكان فيها وأنشطتهم الاقتصادية أسهم في تعدد أقاليمها  فيما يتح ذلك ؟  
التعليمات"  انطلاقا من مكتسباتك القبلية و اعتمادا على السندات المقترحة
*- تعرف على معايير تحديد الإقليم
*- حدد الأقاليم في الجزائر وفق معايير 
*- اكتشف أهمية الدراسة الإقليمية

المفاهيم و الأنشطة

المنتوج الانتقائي



معايير تحديد الإقليم






تحدد الأقاليم في الجزائر وفق معايير 









اكتشاف أهمية الدراسة الإقليمية
n       معايير تحديد الإقليم
التقطيع الإقليم للجزائر  بشكل أفقي يفرضه تنوع وتدرج تضاريسها
 من الشمال إلى الجنوب و يمكن اعتماد المعاير التالية :
 1 - المعايير الطبيعية: و تتضمن العناصر التالية:
                     السطح : التضاريس- التربة
                     المناخ : التساقط الحرارة - النبات
2 -   المعايير البشرية : وتشمل النظر إلى توزيع السكان
 – الكثافة – الجنس
3 -   المعايير الاقتصادية : النشاط البشري – الرعي- الزراعة   الصناعة...
n       الأقاليم في الجزائر وفق معايير  :
بالنظر إلى هذه المعايير يمكن تقسيم الجزائر طبيعيا إلى ثلاث أقاليم
 من الشمال إلى الجنوب هي :
         *   الإقليم  التلي : يتميز  بالمناخ المتوسطي و الرطوبة
 العالية  – كثافة الغطاء النباتي – الطابع الجبلي – السهول الضيقة
 والمتقطعة – كثافة السكان – تتركز فيه معظم الأنشطة الصناعية و الخدماتية 
        *   إقليم الهضاب العليا : يتميز بانه يتوسط الإقليمين التلي و الصحراوي  – قلة الغطاء النباتي – قلة السكان – طغيان النشاط  الزراعي الرعوي و ضعف النشاط الصناعي
·         الإقليم الصحراوي :  يتميز بندرة الغطاء النباتي – الكثافة  السكانية تصل الى 1ن \كم2 تجمعات سكانية حول الواحات
·         – النشاط الصناعي يتمثل في الصناعات الاستخراجية
n       أهمية الدراسة الإقليمية :
  تسهيل دراسة الجغرافية لكل دولة من خلال تقسيمها إلى أقاليم
التعرف على الظروف الطبيعية و الموارد البشرية و الاقتصادية التي
 يتوفر عليها كل إقليم
وضع الخطط التنموية التي تتناسب مع كل إقليم من حيث الإمكانيات
 المتوفرة و الاحتياجات المستقبلية
 الاستغلال الأمثل للموارد المتوفرة في كل إقليم وتوفير الخدمات
‏الأساسية لتلبية احتياجات سكان الإقليم
اكتشاف التأثير المتبادل بين الإنسان و بيئته و إقليمه الجغرافي

تقويم مرحلي : على خريطة صماء للجزائر حدد الاقاليم الكبرى للجزائر والواردة في الوضعية ؟
مصطلحات الوضعية :
الإقليم : هو مساحة ما من سطح الأرض تتميز بخصائص طبيعية أو بشرية أو اقتصادية تميزها عن المناطق المجاورة لها و هو رقعة جغرافية ذات صفات مشتركة تختلف عن المناطق المجاورة لها


الوضعية التعلمية الثانية: التباين الإقليمي في الجزائر (خاص بالآداب)
 الإشكالية:
التعليمات:  من و 2  ص 46 حدد مفهوم الإقليم
انطلاقا من  و 1 ص 46 قطع إقليميا الجزائر 
  المعاييـر الطبيعية لتحديد الإقليم في الجزائر: و 3. 4 .5 ص 47
2-  ب-المعايير البشرية و الاقتصادية لتحديد الإقليم في الجزائر:
و 1. 2 .4 5 ص48 . 49   أ01- المعايير البشريــــة
ب - المعايير الاقتصادية .و 1 .2 ص 50 .51
مفهوم الإقليم :
هو مجال جغرافي(فضاء + سطح) لمنطقة ما يجمع بين تفاعل عناصر متعددة و متداخلة و مترابطة بين أجزاءها من سطح و وسط طبيعي فيزيائي من نبات و مناخ و تربة ونشاط تجمع سكاني.....الخ تختلف عن غيرها من المجالات الجغرافية المجاورة لها .
التقطيع الإقليمي في الجزائر :
أ - المعايير الطبيعية لتصنيف الأقاليم:
هو إقليم جغرافي يبرز و يناسب إطارا طبيعي معينا و يرتبط أما بـ:
01- بالسطح (التضاريس): ماذا يغلب عليه سهول،أم جبال، أم هضاب أم صحراء منبسطة .......
فالسطح في الجزائر يتنوع من الإقليم التل إلى إقليم سهـــل
متيحة إلى  إقليم الأطلس التلي ، إقليم الهضاب العليا ، إقليم
الأطلس الصحراوي ، إقليم الصحراء .......
02-بالمناخ :ماذا يغلب عليه من مناخ معتدل ورطب أو  شبه جاف أو جاف و مداري .. فالمناخ يتنوع وفق الامتداد العرضي 018 – 037 شمالا للجزائر من إقليم البحر المتوسط إلى إلاقليم الشبه الجاف الاستبسي
إلى إلاقليم الصحراوي الجاف.......
03-بالنبات: من حيث تدرج كثافة النبات أو تباعده أنواعه حجم النبات من حيث الطول و التداخل و ما يترتب عليه من وجود حيوانات
مختلفة برية أو أليفة .....
و عليه فهو يتدرج مع المناخ في الجزائر و يتأثر بالتساقط بالدرجة الأولى و تركيبة التضاريس ......
الإقليم الجغرافي هو رقعة أرضية و تجمع بشري في نفس الوقت يمكن اعتماد المعيار البشري في تحديد الإقليم البشري :
أ - المعايير البشرية
هناك تباين و تفاوت بين الشمال و الوسط و الجنوب في توزيع السكان و يعود هذا إلى التأثير و التأثر الحاصل بين السكان و البيئة
و ذلك حسب إمكانيات التعامل  في استغلال الموارد المتوفرة فأصبحت هناك مدن مليونية و  أقليم ريفية 
و عموما توزيع السكان بمرتبط بــ:

01-مد توفر الموارد الاقتصادية.
02-مد حجم المدن و الخدمات التي تقدمها.
03-مد طبيعة التضاريس السائدة .
04-مد المناخ السائد .

و على هذا الأساس نجد الاقالم السكانية و فق الجدول التالي:

النطاقات الطبيعية
المساحة
السكان
الكثافة ن/كلم2
التل
04%
70%
100 - 300
الهضاب العليا
09%
20%
10 - 100
الصحراء
87%
10%
01 - 10
 ب - المعايير الاقتصادية
     يتميز الإقليم اقتصاديا أساسا بالدور الذي تلعبه مدينة هامة فيه باعتبارها قطبا مؤثرا على محولها من خلال مكانتها و ما تتمتع به  من موارد اقتصادية و خصائص من خلال ما يلي :
01-امتلاك الإقليم للموارد الطبيعة سواء طاقوية أو معدنية أو
     نباتية أو حيوانية مثل إقليم شمال شرقي الصحراء ( البترول
     و الغاز) تشكل المدن الموجودة فيه مناطق جذب للسكان و النشاط الاقتصادي.
02-شبكة طرق الموصلات و كثافتها تعطي ميزة خاصة بالإقليم الاقتصادي و تحدد نوعه خاصة في شمال الجزائر .
03-وسائل النقل المختلفة (أنابيب،سكك حديدية،مطارات ، موانئ ، النقل البري .....) عوامل تطور للنشاط الاقتصادي و تحديد وظائف المدن.
جدول عن النشاطات الاقتصادية حسب الأقاليم
النطاقات الطبيعية
المساحة
النشاطات الاقتصادية الغالبة على النطاق
التل
04%
تجارية - زراعية -  صناعية
الهضاب العليا
09%
زراعية رعوية- صناعية
الصحراء
87%
صناعية - سياحية

الوضعية التعلمية الثالثة: مشاكل وآفاق كل إقليم

الإشكالية: الإشكالية : يعاني الإقليم في الجزائر من مشاكل كثيرة ساهمت في التقليل من أهمية الأقاليم و دورها الاقتصادي و الاجتماعي.
التعليمة :
1-- شخص المشاكل المطروحة في الأقاليم 2ص66 1 ص 68 4 ص 69 2 ص 71
2- حدد نتائجها على الأقاليم و3ص67 3ص68 1ص70
3- اقتراح الحلول المناسبة. 4/5 ص67  و 66 تنوع مظاهر التلوث و التصحر و الجفاف في الجزائر.
المشاكل المطروحة في الأقاليم 2ص66. - 1 ص 68 *- 4 ص 69
2 ص 71 حدد أهم مشاكل الأقاليم.
 -التلوث .: تنوع مظاهر التلوث في الجزائر المائي-الأرضي-الهوائي
-الانجراف : انجراف التربة في المناطق الجبلية –السهلية
- الجفاف : تنافس معدل الأمطار-و انخفاض مستوى مياه السدود.
-التصحر : نتيجة المناخ الصحراوي و زحف الرمال على الأراضي الزراعية . يشخص المشاكل المطروحة نتائجها على الأقاليم و3ص67 . *- 3ص68 - 1ص70 ابرز نتائج المشاكل على الأقاليم نتائج التلوث :
-انتشار الأمراض-تلوث مياه الشرب-
نتائج الانجراف:
-تدهور الغطاء النباتي.-تراجع الأراضي الزراعية –
الجفاف : نقص المحاصيل –تراجع مستوى السدود-
-التصحر : القضاء على المحاصيل – قلة التربة الخصبة . يبرز نتائج المشاكل .
الحلول 4/5 ص67 اقترح حلولا للظاهرة -اقامة محطات لمعالجة التلوث-خفض نسبة الملوثات-حماية البيئة
-التشجير-تنظيم الرعي – -انشاء السد الخضر – التشجير -   يقترح حلولا
المنتوج
تعاني الأقاليم في الجزائر من مشاكل مختلفة ايكولوجية بيئية انعكست على التنمية في الأقاليم وتبرز هذه المشاكل –صور – التلوث – الإنجراف – التصحر- الجفاف
التلوث:
يتعرض الوسط الطبيعي الذي يعيش فيه الإنسان لخطر التلوث نتيجة المخالفات العمليات لتصنيع ، و النفايات المترتبة على استعمال الآلات و مواد الخام و الطاقة .و لهذا تحولت مساحات شاسعة من الطبيعة إلى أماكن غير صالحة وغير صحية لحياة الكائنات ، و ممارسة نشاطها ينقسم التلوث إلى ثلاثة أنواع اساسية هي :
أ- التلوث الهوائي : تتمثل خطورة التلوث الهوائي في صعوبة التحكم فيه ، إذ يستطيع الإنسان أن يتحكم في المياه التي يشربها و الغذاء الذي يأكله
ب- التلوث المائي : يعد الماء عنصرا أساسيا لقيام الحياة على الأرض لذلك يشكل التلوث المائي تهديدا لحياة الإنسان في شربه ومأكله .
جـ- التلوث الأرضي : أدى إسراف في استخدام الأسمدة الكيماوية والمبيدات الحشرية في بعض الدول إلى تلوث التربة و تركز كميات كبيرة من المواد الضارة في المنتوجات الغذائية مما يسبب أضرار عديدة في جسم الإنسان .
2-     الانجراف: هو تدهور العناصر الايكولوجية للتربة مثل: زحف الرمال من المناطق الجبلية إلى السفوح أو تقدم مياه البحر على حساب اليابسة ولينتج عن ذلك: تدهور الغطاء النباتي ضياع وإتلاف الأراضي الزراعية الخصبة وإتلاف الرمال، ولمواجهة هذا المشكل لا بد من العناية بالتشجير.
3التصحر: تقع الجزائر في حدود المنطقة ذات المناخ الجاف. وشبه الجاف ، وقد اجتمعت عدة عوامل أدت إلى تدمير كثير من النظم البيئية فيها ، منها ما يعود إلى العوامل الطبيعية مناخية ، أو ما يعود إلى عوامل بشرية ، أو كلاهما . من ذلك مشكلات انجراف التربة وتدهور خصوبة التربة والزحف العمراني على الأراضي الزراعية والرعوية مما قلل مساحة المزروع منها وأدى في نهاية المطاف إلى نشوء مشكلة التصحر .
نتائج:
للتلوث أضرار كثيرة نذكر منها :
- يهدد خطر التلوث الأوساط الحيوية المختلفة أي تفيد الإنسان ويدخل بالتوازن الطبيعي لها ، و من هذه الأخطار :
- تعرض الإنسان و الكائنات الحية الأخرى إلى التسمم .
- انتشار الأمراض و الأوبئة المختلفة في المحيط .
- كثرة الإصابات بأمراض الجهاز التنفسي ، نتيجة تلوث الجو خاصة في المدن .
- تعرض الثروة الحيوانية المائية إلى التلف .
- سقاية المزروعات بمياه ملوثة ، و تعرض الثروة النباتية والحيوانية إلى الهلاك
الحلول:
التلوث:
التصحر و الجفاف:
التصحر من أهم و أوسع المشاكل التي تعاني منها الكثير من الدول و المناطق الإفريقية الجافة ، و يمكن التصدي لهذه الظاهرة بتشييع عملية التشجير المستمر لمنع التربة من الإنجراف و المحافظة على خصوبتها و منع هدر مياه الأمطار و المياه الجوفية و المحافظة على الغابات و المراعي الطبيعية .

الوضعية التعلمية 4: - وضعية إدماج
*- اشرح المفاهيم الأساسية التالية:
-         *- الإقليم  *- التهيئة الإقليمية - الزراعة المعاشية.  *- التصحر.- الانجراف . -تصاعد المياه.
-         البيئة – التلوث  - التشجير  *-










المفاهيم الأساسية للوحدة التعليمية الثالثة   السنة الثانية ثانوي *-  ( جغرافيا )
* الإقليم : هو تحضير وإعداد رقعة جغرافية ما لإنجاز مشاريع مختلفة وجعله صالح للحياة أو القيام بنشاطات مختلفة....
 * الزراعة المعاشية : هي نوع من الزراعات الهدف منها تحقيق الاكتفاء الذاتي للمنتج ، أي من اجل اكتفاء محلي ذاتي
* التصحر: هو تحول مساحات صالحة للزراعة إلى مساحات غير صالحة للزراعة بفعل الجفاف وانتقال الرمال من منطقة صحراوية إلى منطقة ترابية صالحة للزراعة وتحويلها إلى أراضي صحراوية.
* الانجراف: هو انتقال تربة صالحة للزراعة من المناطق المرتفعة إلى المناطق المنخفضة بفعل السيول الجارفة أي بما يسمى بعملية الحت .
* تصاعد المياه : هو ارتفاع المياه من الطبقات الجوفية إلى سطح الأرض بفعل ضغوطات في القشرة الأرضية والتشققات التي تحدث بفعل الزلازل والبراكين وارتفاع منسوب المياه المخزنة بفعل تساقط كميات كبيرة من الأمطار وذوبان الثلوج.
* التلوث  : هو اختلاط الملوثات بأجزاء من كوكبنا الأرضي تلوث بري ،جوي ، مائي بفعل المخلفات الصناعية ومخلفات الإنسان والتجارب النووية.....
*  البيئة  : هو الوسط الطبيعي الذي تعيش فيه الكائنات الحية النباتية والحيوانية منها الإنسان.
* التشجير: هو القيام بغرس الأشجار بمختلف أنواعها بهدف تحويل الأراضي القاحلة إلى أراضي مشجرة، بهدف حماية هذه الأراضي من التصحر والانجراف وتحقيق التوازن البيئي والتقليل من ظاهرة التلوث.
*- الإقليم:هو عبارة عن رقعة جغرافية تتشابه في عناصر متعددة منها المناخ والنبات ... و تتمايز بتلك الخصائص  عن المناطق المجاورة لها.
21-
 -الزراعة المعاشية: الزراعة التي تركز على إنتاج الغذاء الرئيسي للسكان منها الحبوب
22-
التهيئة: هي عبارة عن تنظيم للمظاهر الجغرافية البشرية والعمرانية من خلال شق الطرق وتوفير المرافق وتنظيم العمران ...كأساس لجلب الاستثمار و لبعث التنمية الشاملة.
23-
التصحر: ظاهرة طبيعة تعني زحف الصحراء نحو المناطق الخصبة أو تحول المناطق الخصبة إلى مناطق جرداء
24-
الانجراف: تحول خصائص التربة و زوال الطبقة الطينية الخصبة بسبب الرياح ، المياه، قلة الغطاء النباتي.
25
تصاعد المياه: تصاعد المياه السطحية وغمرها لمناطق واسعة نتيجة الاستغلال المفرط للمياه الباطنية.
26-
البيئة: الإطار الذي نعيش فيه والذي يحتوي على التربة والماء والهواء وما يتضمنه كل عنصر من هذه العناصر الثلاثة من مكونات جمادية، وكائنات تنبض بالحياة. وما يسود هذا الإطار منمظاهر شتى من طقس ومناخ ورياح وأمطار وجاذبية و مغناطيسية..الخ ومن علاقات متبادلة بين هذه العناصر
27-
التلوث: كل ما يطرأ على البيئة من تغير سواء كان ذلك بفعل العوامل الطبيعية أو الإنسان (المواد الكيماوية،ارتفاع نسبة ثاني أكسيد الكربون في الجو...)مما ينتج عنه ضرر مباشر أو غير مباشر بالكائنات الحية أو الوسط الذي تعيش فيه.
28-
التشجير:غراسة الأشجار و منه السد الأخضر وهو مشروع طموح بدأته الجزائر خلال السبعينات بغرس حزام من الأشجار لمنع زحف الصحراء نحو التل
29-
التنمية : مفهوم عام يدل على التطور أو التغير الجذري الذي يطرأ في بلد معين على مختلف الميادين : اقتصاديا، واجتماعيا، و ثقافيا
30-
التنمية الاقتصادية : عملية تغيير إدارية هادفة وشاملة لكل جوانب الحياة الاقتصادية والاجتماعية فيمجتمع معين من أجل نقل ذلك المجتمع إلى وضع اقتصادي واجتماعي وسياسي أفضل
31-
التنمية البشرية : مجموعة من الإجراءات التي تهدف إلى دعم قدرات الفرد ، وتحسين مستوى معيشته و أوضاعه الاجتماعية والاقتصادية.
32--
استثمار: إقامة مشروع اقتصادي في احد القطاعات الاقتصادية الثلاثة لتحقيق أرباح سريعة أو على مدى بعيد
33-
ادّخار : عملية تحويل جزء من الأموال التي يمتلكها الأفراد أو المؤسسات إلى احتياطي غير مستهلك أو مستهلك على مدى بعيد يتحول إلى رؤوس أموال توظف عن طريق الاستثمار . أشكال الادخار متنوعة تكون بواسطة الحساب الجاري المالييتم فتحه بالبنوك أو البريد.
34-
أزمة اقتصادية : مدة زمنية حرجة وخطيرة من الركود أو من الانهيار الاقتصادي الفجائي التي تتلو فترة سبقتها من النمو
35-
انفتاح اقتصادي : سياسة تقضي بتحرير المبادلات المالية والتجارية مع الخارج.
 

1 commentaires:

nakianahm a dit…

Betway Casino Mobile - Mapyro
Betway Casino Mobile - 경상북도 출장마사지 Find the 김해 출장안마 best 광주광역 출장마사지 casino and mobile in Georgia It is important that you choose 상주 출장마사지 the one 거제 출장안마 of the top-rated casino sites.

Enregistrer un commentaire